"نيالك.. ونيالي فيك"
ببساطة, لأنَّ الشمس عيّت يوماً أن تشرقَ إلا من عينيك, ومنها لليوم لم تشرق أبداً من مكانٍ آخر, ولم تغرب إلا في يديك.
ولأنَّ ورداً تفتحَ في عينيكَ يومها, ففي رعشةِ البدايات نكونُ مختلفين ونستلذُ الجِدَّة..
قبلَ أي لمسة وقبلَ أيِّ لمَّة, أزهرت كلماتٌ لم تكن بالبال.
لأنَّ شمساً أشرقت بظهوركَ اليوم وأبتْ أن تغربَ دونك معها, لأنَّ قلبةً زُرِعتْ على خدها رفضت أن تكونَ الأخيرة..
لأنَّ شمساً أشرقت بظهوركَ اليوم وأبتْ أن تغربَ دونك معها, لأنَّ قلبةً زُرِعتْ على خدها رفضت أن تكونَ الأخيرة..